5 EASY FACTS ABOUT تأثير التغذية على المزاج DESCRIBED

5 Easy Facts About تأثير التغذية على المزاج Described

5 Easy Facts About تأثير التغذية على المزاج Described

Blog Article



وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".

المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد

يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.

يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال  لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.

ايضا، استهلاك الفواكه والخضروات الطازجة والمكونات الصحية المحمصة قليلا والتجنب من الأطعمة المعالجة والدهنية والسكريات المكررة له أيضًا تأثير إيجابي على الصحة النفسية.

في المقابل، فإن الدماغ قد يتعرض للضرر إذا تناولت أي شيء آخر غير "الوقود الممتاز"، فعند تناول الأغذية القليلة الجودة والقيمة الغذائية، مثل الأطعمة المصنعة والمكررة والسكريات، فإن هذا سيقود إلى أضرار للمخ.

في هذا القسم، سنتناول العلاقة المباشرة بين التغذية والصحة النفسية.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فنقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يسبب التوتر والقلق، في حين أن نقص حمض الفوليك قد يرتبط بزيادة خطر الاكتئاب.

النظام الغذائي المتوازن مهم لكل من جسمك وعقلك. يوفر لك العناصر نور الإمارات الغذائية الأساسية التي يحتاجها جسمك ليعمل بشكل صحيح، ويمكن أن يساعد في منع مختلف الحالات الصحية.

نعم هذا صحيح في حال شرب كميات محدودة من المشروبات التي تحتوي على الكافين وفي أوقات محددة، حيث إن زادت الكمية المتناولة عن الحد الطبيعي فإن ذلك ينعكس سلبًا على الحالة المزاجية، ويُصبح الفرد أكثرًا توترًا.

في حين أن هناك العديد من الأطعمة المختلفة التي يمكن اعتبارها “متوازنة”، فمن المهم إيجاد التوازن الصحيح لجسمك. هذا يعني الانتباه إلى عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها كل يوم بالإضافة إلى العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها جسمك.

ولكن مع ذلك، فإن من الخطأ استعمال الطعام وسيلة للهرب من الواقع، أو كتنفيس عن الغضب أو الإحباط، خاصة إذا كان الشخص يتناول أغذية غير صحية وغنية بالسعرات الحرارية.

نعم إن العلاقة بين الغذاء والحالة المزاجية موجودة بالفعل، حيث وُجد أن بعض الأغذية تُعدّ علاج مُساعد للتخلص من الاضطرابات النفسية السلبية، مثل: الاكتئاب.

Report this page